أنظمة دولية

الحركة الوطنية الجزائرية

الحركة

 الحركة الوطنية الجزائرية بين أي بين نهاية الحرب العالمية  الأولى واندلاع ثورة التحرير الوطنية بشكل يوضح قناعة الشعب الجزائري

 

الحركة

  • المحتويات

    المقاومات الشعبية

عدم جدوى المقاومات الشعبية المسلحة المنعزلة التي استطاعت فرنسا إخمادها كل مرة وضرورة الأصطفاف الوطني من أجل مواجهة المستعمر.

  •  تبلور الوعي السياسي إلى العمل الوطني

بدأت بوادرالعمل السياسي في الجزائر مطلع القرن العشرين الميلادي، في شكل جمعيات ونوادي وشخصيات قدمت عرائض ومطالب تعكس اهتمامات الجزائريين وترفض وتندد بالسياسة الاستعمارية. ثم ظهرت الوطنية في شكل أحزاب لها اتجاهات سياسية واصلاحية بعد الحرب العالمية الأولى واعتمدت النضال السياسي وفق التطورات الحاصلة في السياسة الاستعمارية

الحركة

اتجاه المساواة (الإصلاحي)

مثله الأمير خالد الجزائري وتلخصت مهامه في المساواة التامة بين الجزائرين والفرنسين في الحقوق والواجبات مع الحفاظ على المقومات العربية الإسلامية. برزت أكثر أواخر 1919 حين قدم عريضة مطالب إلى الرئيس الأمريكي ولسن في مؤتمر الصلح مؤكدا على حق تقرير المصير. وقد ساهم في نشر الوعي السياسي من خلال مطالبه وارائه التي ابرزها

تطبيق القوانين الفرنسية على الجزائرين في الحركة

  • حرية الصحافة وفصل الدين عن الدولة
  • التعليم الاجباري باللغة العربية والفرنسية
  • اتجاه المساواة (الادماجي)

مثله جماعة النخبة وهم جزائريون متشبعون بالثقافة الفرنسية. حيث اختلفوا مع الأمير خالد في قضية الإدماج والتجنس دون شروط كان لجماعة النخبة دور هام في الحياة السياسية بعد الحرب العالمية الأولى خاصة بعد صدور اصلاحات 1919 من خلال المشاركة في الانتخابات وأسّسوا رابطة “النواب المنتخبين الجزائريين” في مختلف المجالس النيابية.

جماعة النخبة

لم تتمكن جماعة النخبة من ايجاد موقع لها في الحياة السياسية حيث لم تستجب السلطات الاستعمارية لمطالبها ورفض الكولون فكرة المساواة ولم تنل التأييد الشعبي من الجزائريين لان افكارها تعبر عن توجه ثقافي غربي ابرز مطالبه -تحقيق المساواة التامة بين الجزائريين والفرنسيين -ادماج الجزائر بفرنسا عن طريق التجنيس الجماعي. -إلغاء القوانين الاستثنائية -المطالبة بتمثيل الجزائريين في مختلف المجالس المنتخبة -توسيع التمثيل النيابي

دعا إلى استقلال أقطار المغرب العربي

الثلاثة (المغرب *الجزائر *تونس)تحت لواء حزب “نجم شمال أفريقيا”الذي كان تنظيما نقابيا يدافع عن حقوق عمال المغرب العربي وتحول إلى حزب 20 جوان 1926 بباريس وبانسحاب التونسيين والمغاربة اصبح الحزب جزائريا خاصة منذ مؤتمر بروكسل (فبفري1927)بزعامة ‘مصالي الحاج’ حيث اصبح يدافع عن القضية الجزائرية وبرز التوجه الاستقلالي [2] من خلال أهم مطالبه المتمثلة في

السابق
الاستعمار و الحركة العسكرية والسياسية
التالي
أهمية تناول الموز للصحة

اترك تعليقاً