الثوب النسائي أو الفستان يشتمل على رداء علوى وإذار سفلى مَخيّط معا أَو كأنة مئزرتنورة بصدرية ملحقة بها وهى التايير.
المحتويات
الثقافة الغربية
ويشابة هذا الزي آخر من الأزياء هو الدريل ويوجد ما يلبس تحتها سروال وتسمى تونيك في الثقافة الغربية، يتم حياكة هذا الكساء من نمط صيفى أو شتوى حسب التصميم أو حسب سمك القماش ونوعية
النسيج خفيف وثقيل ولاسيما صنفة قطن وحرير وكتان وصوف والمواصفات لها أشكال وألوان وتفصيل خاص ليكون الثوب لباسا نسائيا في العادة.
إرخاء وإسبال الثوب
قد يكون إرخاء وإسبال الثوب بارتفاع الفخذ الأعلى أو عند الركبة كذلك منسدلا أَو منخفضا إلي منتصف الساق وايضا ليلامس الأرض، اعتمادا على المعتقد أو الفكر وكذلك إتباع صيحات أو نزوات الأزياء أو الموضة وكذلك الطراز أَوالموديل السائد في المجتمع وأيضا حسب الذوق الشخصيِ.
تنوع الأقمشة
تنوع أيضاً بالأقمشة التي صنعت منها هذه الفساتين، فكان هنالك قماش الشيفون، والدانتيل، والحرير، والكريب وغير ذلك من الأقمشة الأنثوية المُرهفة.
اعتماد الفساتين لمختلف المناسبات الرسمية
بإمكانك اعتماد هذا النوع من الفساتين لمختلف المناسبات الرسمية أو الكاجوال، حسب قصّة الفستان طبعاً، بحيث إن كان التصميم بسيطاً وناعماً فبإمكانك أن تختاريه من أجل العمل أو زيارة مع صديقاتك. أمّا إن كان الفستان ذا تصميم فخم، فاعتمديه للسهرات والمناسبات الكبيرة.
تألقي بأجمل تصميمات الفساتين المحافظة ذات الأكمام الطويلة لتكوني الأجمل والأكثر رقيّاً ومواكبة للموضة أيضاً.
