المحتويات

مسابقة الدراجات ومسافتها

مسابقة الدراجات ومسافتها … يذهب العديد إلى ممارسة العاب القوى أو الرياضات التي يمكنهم المشاركة فيها في مجموعات مختلفة حول دول العالم، وهذه الانواع لها قوانين وشروط محددة لها

لاسيما أن ركوب الخيل دخلت في الحروب العنيفة سابقًا وهي تعد من أقدم الرياضات على مرّ التاريخ، وحتى الآن هي مهارة يكتسبها الأمراء والملوك، حيث باتت المسابقات متعددة في مسارات الجبال؛ فقد يأتي في عصرنا الحالي بالدراجات النارية والخيول، ليقطع المتنافس مسافة نحددها عبر مقالنا في موسوعة، فتابعونا.

إن الإجابة عن التساؤلات حول ” كم يبلغ طول مسافة السباق التي ليست على الرمال ؟”هي: 1964 كم .
فيما تٌقدر مسافة السباق الجري أو غيره من السباقات التي لا تتم على الرمال، فإنها تبلغ 6 حارات ولا تقل عن تلك المسافة في المسابقات.
حيث إن المسافة هي عبارة عن الخط المستقيم الذي يقطعه المتساب بين نقطتي البداية والنهاية.فيما يرمز إلى تلك المسافة وفقًا للزمن الذي يقطعه المتسابق أثناء الجري أو ركوب السيارة، أو بالخيل.
لاسيما تعتمد المسافة في تقديراتها على طول المسافة الذي يقطعه الجسم، والذي ينتقل فيه من مكان إلى آخر.
كما يرمز إليه بالمتر، الذي يشار إليه بالـM أي؛ Meter .

يبلغ طول مسافة السباق التي ليست على الرمال مطلوب الإجابة خيار واحد 1 نقطة

إن الإجابة الواردة عن تساؤل ” يبلغ طول مسافة السباق التي ليست على الرمال ” هي أنها لا تقل عن 6 حارات.
إذ أنها العديد من الرياضات الأولمبية هي التي يقوم فيها اللاعب؛ بالجري والقفز.
فضلاً عن كوّن ألعاب القوى (Athletics) من الرياضات التي تتطلب الوثب والجري لمسافة أفقية، ومن ثم يهوى المتسابق في حفرة رملية بعد العدو.
كما أنها تنقسم إلى ثلاث أنواع وتحتاج عدد من المهارات؛ فيقوم الرياضي بالقفز والعدو والرمي .
فقد أمرنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بتعلُّم الرماية، فقد جاء عن عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:عَلِّمُوا أَبْنَاءَكُمُ السِّبَاحَةَ وَالرَّمْيَ، وَالْمَرْأَةَ الْمِغْزَلَ” .

نسبه اجمالي عدد الدراجات المشاركه الى اجمالي عدد المتنافسين تساوي تقريبا

تأتي نسبة إجمالي عدد الدراجات المشاركة غلى اجمالي عدد المتنافسين تساوي تقريبا 27.3% .
فيما أن المشاركة في السباقات التي لا تقع على الرمال هي التي تتنوع بين ألعاب القوى ومنافسات الدراجات، فضلاً ن مسابقات ركوب الخيل.
تعتبر سباقات الدراجات النارية تحدث على الجبال، في مسارات غير مستوية، ويطلق على تلك السباقات (trial).
لاسيما تتعدد أنواع سباقات الدراجات إلى ثلاث أنواع من بينها؛ سباق المضمار، البخارية والطرق.
ينضم إلى سباق الدراجات العديد من الشباب من مختلف أنحاء العالم، ليبلغ عددهم المئات.
فقد يركب المتسابقين الدراجات منتقلين بها من مدينة إلى أخرى.
إذ يعقد سباق في دولة فرنسا بشكل سنوي للدراجات، وهو السباق الأشهر في العالم.
يقطع المتسابقين مسافة تبلغ 4 آلاف كم على مدار 24 يوم.
فيركب المتسابقين على الدراجات التي تأتي على هيئة عجلات صغيرة وإطارات عريضة.
الجدير بالذكر أن سباق الدراجات هو الذي انضم إلى الألعاب الأولمبية في عام 1896 ميلاديًا، وكذا فقد باتت الدراجات منتشرة في شوارع العالم أجمع.
ولكن بالأخص تتواجد بوفره في شوارع وجبال ومدن أوربا.

أهمية ألعاب القوى

تتعدد الرياضات التي تدخل في ألعاب القوى، لاسيما فهي عبارة عن ممارسة رياضة العدو والقفز، لذا فهي تمدّ الجسم بالنشاط والطاقة والحيوية.
فإن من أهمية ألعاب القوى متعددة؛ حيث تحد من الإصابة بالجلطات.
كما تنظم ضغط الضغط، ومعدل السكر في الجسم.
بالإضافة إلى أن رياضات ألعاب القوى هي التي تخفض الوزن، ومن ثم تجعل الجسم قادر على تنظيم أداءه، إلى جانب قدرة الرياضي على النوم العميق والحصول على معدلات الكولسترول المثالية.
وكذا فإن ألعاب القوى المتمثلة في الجري والوثب الطويل، والمش، والرمي وعدو الحواجز من أسباب حصول الرياضين على قلب خالٍ من المشكلات الصحية وغير معرض للأمراض القلبية.
فيما تخفض ممارسة ألعاب القوى معدلات الأنسولين في الجسم.
مما يحد من ارتفاع الهرمون المسؤول عن ارتفاع السكر في بلازما الدم.
وكذا فإن الرياضة تمنح الجهاز التنفسي القدرة على العمل بكفاءة عالية.
إذ أنه يعمل على تقوية الرئتين، ورفع كفاءتها بمستوياتٍ عالية.
فتحد من المشكلات التنفسية التي قد يتعرض لها اللاعب في المستقل.
فتضمن ممارسة رياضة الوثب والعدو صحة أفضل ومستقبل مشرق للاعب